هل التسويق حرباً؟

 التسويق ليس معركة ، وهو ليس حربًا ، أو حتى منافسة

التسويق هو العمل السخي لمساعدة شخص ما في حل مشكلة , هذه المشكلة خاصة بهم هم
إنها فرصة لتغيير الثقافة نحو الأفضل لا يتضمن التسويق سوى القليل جدًا من الصراخ ، الصخب أو الإكراه
إنها فرصة للخدمة بدلاً من ذلك
 

الإنترنت هو الوسيط الجماهيري الأول من نوعه الذي لم يكن يتم اختراعه إرضاءاً للمسوقين.

 

 فقد تم اختراع التلفزيون لعقد الإعلانات التليفزيونية ، وتم اختراع الراديو لمنح إعلانات الراديو مكاناً للعيش.
 

لكن الإنترنت ليس مبنيًا على الانقطاع والكتلة.
إنها الوسيلة الأكبر

لكنها أيضًا الأصغر.
 

لا توجد كتلة محددة محسوبة، ولا يمكنك سرقة الانتباه مقابل مليم واحد بمثلما شركات أجدادنا كانت تفعل.

وأقولها بكل وضوح:

 يبدو الإنترنت وكأنه ملعب وسائط واسع ومجاني ،مكان تستحق فيه كل أفكارك أن يراها فقط كل الناس. 

 

في الواقع ، إنها بلايين همسات صغيرة ، وسلسلة لا نهاية لها من المحادثات الأنانية التي نادرًا ما تتضمن
أنت أو العمل الذي تقوم به.